يروي هذا العطر القصص الكامنة في روح إسطنبول، تلك التي تنتظر أن تُكتشف. نغماته الزهرية والفواكه تنعش الحواس كبرودة صباح على مضيق البوسفور. يمتزج المسك والعنبر الرمادي بجلال المباني التاريخية، بينما تضيف نسمات البحر والبنفسج خفة توقظ الحواس. يجسد خشب الصندل رحلة داخلية عميقة. تمامًا كالتاريخ المتعدد الطبقات للمدينة، يفتح كل نوتة صفحة جديدة. يكمن الأمل في الاكتشاف، ويُولد الشغف من الثبات.
كتابة مراجعتك
Validate your login