في وقت الغروب تظهر بيوت تل اسبارتا مصفوفة بأنوار ناعمه، وسلسلة جبال عظيمة ممتدة على مد النظر. وبدا موسم الحصاد مرة أخرى بنفس روتينه اليومي.في تلك الأجواء الخيالية الشرقية، اشم الحضور الاسر لملكة ذات مكانة ليس لها حدود.الاستعدادات للاحتفال بعودتها على قدم وساق. فجمالها الآخاذ يجذبنك.انها وردة دمشق;الطبقة الاولى: توت زهري من بيرو، قرنفل من مدغشقر، ورد ياقوتيالطبقة الثانية: ياسمين مصري، ورد دمشقي، بيوني;القاعدة: خشب الورد، عنبر، مسك ابيض
كتابة مراجعتك
Validate your login